قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي

ساخت وبلاگ
كان لأفريقيا صلات قديمة مع العرب قبل الإسلام، وهي صلات تجاريَّة، وسياسيَّة، تتمثَّل في التجارة، وفي غزو الأحباش لبلاد اليمن، ولم يقطع الإسلام هذه العلاقات وإنَّما زادها قوَّة؛ فاتصال الإسلام بالحبشة يرجع إلى السنة الخامسة من الهجرة نصح الرسول المسلمين بترك مكة والهجرة إلى الحبشة لأن فيها (ملك لا يُظلم عنده أحد،  وعادل في حكمه كريماً في خلقه)، وهناك يستطيعون العيش في سلام آمنين على أنفسهم وعلى دينهم، وكان عددهم في ذلك الوقت ثمانين رجلاً غير الأطفال والنساء أعتصامًا بعدلهِ ونجاة من قريش وعدوانها.فجاء المسلمون بقيادة جعفر بن ابي طالب الملقب بــ(الطيّار) قرية النجاشي(1)، فكانت أول قرية يدخلها الإسلام في أفريقيا؛ وذلك عندما طلب النبي محمد(صلى الله عليه واله وسلم) من صحابته الهجرة إلى أرض الحبشة، وذلك بعد أن حاربت قريش رسالته في مكة.وكانت كلمة الحبشة تطلق في ذاك الوقت، على المنطقة الواقعة شمال شرقي أفريقيا، وتشمل كل من إريتريا، والصومال، والسودان، وجيبوتي، وإثيوبيا، اما الآن فأصبح الاسم مقتصراً على إثيوبيا.وبعد أن نزل المسلمون أرض الحبشة، سكن الصحابة المهاجرون قرية النجاشي، وبدأ الإسلام ينتشر فيها، (ولمّا هاجر النبي (صلى الله عليه واله وسلم) إلى المدينة رجع من بأرض الحبشة من المسلمين ورجع جعفر وذلك يوم فتح خيبر فقال رسول الله ص ما أدري بأيهما أنا أشد فرحاً بفتح خيبر، أو برجوع جعفر)(2)، وتذكر المصادر التاريخية أن الملك النجاشي أسلم بعد أن تأثر بالمسلمين المهاجرين، ودفن جثمانه في القرية ذاتها سنة (9 هـ).نص رسالة الرسول الأكرم الى النجاشي:«بسم الله الرحمن الرحيم، من محمد رسول الله إلى النجاشي الأصحم ملك الحبشة، سلام عليك، فإني أحمد إليك الله الملك القدوس المؤمن المهيمن، وأشهد أن قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي...ادامه مطلب
ما را در سایت قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي دنبال می کنید

برچسب : نویسنده : shiafrica-ar بازدید : 85 تاريخ : پنجشنبه 6 بهمن 1401 ساعت: 21:19

شهدت مناطق متعددة من إفريقيا، وخصوصاً الشمال والشمال الغربي قيام دول عديدة على مرّ التأريخ، كان بعضها دولاً ترفع شعار الإسلام وتروّجه بين صفوف الشعب وإن لم يكن الحاكم عادلاً، وعلى كل حال كانت تلك الدويلات اسلامية بمعنى من المعاني.ومنها دولة كانم التي نشأت حول بحيرة تشاد، وكان لها دور في نشر الإسلام إلى حد ما، إذ أنشأ فيها المسلمون المساجد والمدارس، وأصبحت لها مكانة متميزة في افريقيا وذلك لموقعها حيث كانت ملتقى لعدة طرق تجارية متجهة شمالا نحو البحر المتوسط وشرقاً نحو حوض النيل[1].ورد ذكر (كانِم) في المصادر القديمة على أنها من بلاد البربر في أقصى المغرب، في السودان[2]، ولعل هذا الوصف يعني انها كانت تمتد إلى الغرب من السودان باتجاه ليبيا، ويصف موقعها مرجع آخر على انها "وراء الصحراء من بلاد زويلة"[3].لم تكن (كانِم) قد ظهرت حتى مطلع القرن التاسع الميلادي، ولكن كانت هناك هجرة من عدة قبائل أخذت بالتزايد إلى مساحة واسعة تمتد من دار فور إلى بحيرة تشاد[4]، ومن أولئك المهاجرين قبائل (الزغاوة)، الذين ظلّوا على الوثنية حتى النصف الأول من القرن الحادي عشر[5].إن قيام دولة (كانِم) حول بحيرة تشاد كان له دور مهم في نشر الإسلام واللغة العربية في السودان الأوسط، مما جعلها تثير اهتمام المسلمين آنذاك لما تؤدي من دور ثقافي وديني، خصوصاً بعد أن بسطت نفوذها على قبائل شرق السودان على حدود مصر وبلاد النوبة[6].ومن البديهي سبق مصر إلى الإسلام في القارة الإفريقية، وبالتالي فإن الاسلام جاء إلى كانم من مصر على الأغلب وهناك آراء تقول أن الذين نشروا الإسلام فيما بعد هم أفارقة[7]، ولعل ذلك بعد أن قويت دعائم الإسلام في أجزاء من شمال افريقيا مثل مصر، وهجرة قبائل عربية على نطاق واسع إلى مناطق من شمال ليبيا وتونس قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي...ادامه مطلب
ما را در سایت قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي دنبال می کنید

برچسب : نویسنده : shiafrica-ar بازدید : 87 تاريخ : پنجشنبه 6 بهمن 1401 ساعت: 21:19

تُسمى قارة أفريقيا بحسب الدراسات الحديثة بـ (القارة المسلمة)؛ ذلك بأنَّ نسبة المسلمين هناك تقدّر بــ (60 بالمائة) من عدد السكان، ويتركزون في عدة أقاليم: ففي الشمال حوالي (95 بالمائة)، وفي الغرب والشرق حوالي (75 بالمائة)، وفي الوسط والجنوب حوالي (25 بالمائة)، وعلى ذلك يكون الدين الإسلامي، هو الدين الأول - بحسب هذه النسب- في افريقيا(1).وقبل الولوج في العلاقات الوثيقة بين الإسلام، والقارة السمراء، نغوص معًا في أعماق التاريخ لنبدأ القصة من أولها، ولنزيح الستار عن الأحداث التي مهدت لهذه العلاقات الوطيدة التي جاء الإسلام ليثَبِتها ويوطدها.ان بدايات انتشار الإسلام في افريقيا من معالم الدين البارزة، ومن الشواهد القائمة على منهجه العالمي القائم على نشر الهداية والنور المحمدي، قال تعالى ((تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيراً)) [الفرقان: 1].فكان علماء الدين الإسلامي ينشرون هذا الدين المحمدي عبر تنقلاتهم من مكان الى آخر، ولم تكن الفتوحات الإسلامية إلاّ جانباً واحداً فرضته ضروف الحروب، وطبيعة حياة الأمم في تلك العصور التي يعيش فيها الملوك على اخضاع الناس لخدمتهم لا لعبادةِ خالقهم، وتهدد وجود الإسلام وسلامة معتنقيه(2).وكانت أفريقيا (جنوب الصحراء) نموذجاً حي لانتشار الإسلام السلمي، وامتداده عبر العصور، وتميز شرق إفريقيا بالسبقِ إلى الإسلام بحكم موقعه الجغرافي، وبخاصة الحبشة التي خلدت تاريخ الهجرة من أجل الدين في أرضها مع اسم الملك العادل النجاشي.اذ نجد ان العرب قد تمكنوا في سنوات قليلة من تكوين إمارات إسلامية عامرة لعصور طويلة، وبعد زوال معظم تلك الامارات بقي أثر الإسلام دين الشعوب الإفريقية إلى يومنا هذا.التبليغ في افريقيا:يتخذ كثير من رجال الدين - ولاسيما المسلمون منهم- قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي...ادامه مطلب
ما را در سایت قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي دنبال می کنید

برچسب : نویسنده : shiafrica-ar بازدید : 608 تاريخ : پنجشنبه 6 بهمن 1401 ساعت: 21:19

الموارد والطاقةعرف المصريون القدماء التعدين باكتشافهم معدن النحاس قبل عصر الأسرات الفرعونية، كذلك اكتشفوا الذهب مبكراً قياساً بمعرفة الإنسان لهذا الفلز في سائر العالم. كذلك سجّل المصري القديم نشاطاً في مجال استخراج الأحجار، وظهر ذلك في بنائهم الأهرام في ربوع مصر كأهرام الجيزة في عصر الدولة القديمة، وتزايد احتياج المصريين للتعدين على مر العصور واستخدموها في التصنيع.[265] وحديثًا أنشأ محمد علي باشا مدرسة للمعادن في القاهرة عام 1834، وتمت أول عملية مسح جيولوجي للبلاد عام 1835، واستعان بخبرات أجنبية لتعليم المصريين لأجل نهضة الصناعة المصرية على النمط الحديث.[266] النفط والغاز الطبيعييُحتمل استخدام قدماء المصريين للزيت الخام كوقود للإضاءة في المصباح الزيتي، وذلك بحسب رسومات على جدران المعابد. وقد بدأت الحكومة المصرية عام 1886 (منذ 132 سنة) بحفر أول بئر بترول في رأس جمسة. ومنحت الحكومة امتيازاً لإحدى الشركات للبحث عن البترول في سيناء وقنا بدون نتيجة، ولم يتحقق من وجود نفط بكميات تجارية في رأس جمسة إلا في عام 1908، وبدأ الإنتاج التجاري من الحقل عام 1910، وتوالت بعد ذلك الاكتشافات البترولية في مصر. وفي عام 1911 (منذ 107 سنوات) تأسس أول معمل تكرير بمدينة السويس، وبدأ تشغيله عام 1913، وحالياً تمتلك البلاد 9 معامل تكرير.[267] وفي عام 1957 أُنشئت الشركة العامة للبترول؛ وهي أول شركة وطنية مملوكة للدولة بالكامل لتعمل في مصر والخارج.[268] وقد بدأت مصر في تصنيع البتروكيماويات في مايو 1982 بإنشاء مجمع العامرية للكيماويات جنوب الإسكندرية؛ والذي بدأ في الإنتاج عام 1986.وقد بلغ إجمالي إنتاج زيت النفط الخام ومتكثفات والغاز الطبيعي خلال عام 2012 - 2013 حوالي 78.7 مليون طن، منها حوالي 33 مليون قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي...ادامه مطلب
ما را در سایت قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي دنبال می کنید

برچسب : نویسنده : shiafrica-ar بازدید : 90 تاريخ : شنبه 4 تير 1401 ساعت: 5:36

دولة الجزائر:الجزائر دولة عربية، تشكل - بفضل موقعها - حلقة وصل مهمة بين العالم العربي وبقية الدول الإفريقية وأوربا، في منطقة من أغنى مناطق الحضارة. فسواحلها المطلة على البحر المتوسط، تربطها بعلاقات وثيقة مع أوربا، التي لا تبعد عنها سوى٧٠٠ كم، وهي قلب المغرب العربي، والجناح الغربي للعالم العربي، كما أنها منطقة اتصال طبيعي بين أوربا وأفريقيا، وكانت تعرف باسم المغرب الأوسط حتى دخولها نحت الحكم العثماني في العقد الثاني من القرن العاشر الهجري(السادس عشر الميلادي). وهي ثاني أكبر دول إفريقيا من حيث المساحة بعد السودان، تتبع مناطقها الشمالية إقليم البحر المتوسط مناخاً ونباتاً، ويتركز فيها ثلثا سكان البلاد، وأغلب الأنشطة الاقتصادية والبشرية، كما توجد بها مدينة الجزائر، عاصمة الدولة وإحدى أهم عواصم البحر الأبيض المتوسط وإفريقيا. وفي جنوبها توجد الصحراء التي تغطي ثلاثة أرباع مساحة البلاد، حيث توجد أغنى الموارد والثروات الطبيعية، كالنفط والغاز. السكان:سكان الجزائر مزيج من العرب والبربر، وحَّدهم الدين الإسلامي، وجمعتهم اللغة العربية والعادات والتقاليد، فانصهروا في مجتمع متماسك ومنسجم، خضعت الجزائر للاحتلال الفرنسي طوال ١٣٠ سنة وانتزعت استقلالها عام ١٩٦٢ م بعد كفاح مرير، وتضحيات جسام استشهد فيها مليون ونصف المليون شهيد.وعدد السكان في الجزائر في إحصاء عام (١٩٩٦ م) بلغ: 28656000 نسمة ونسب التوزيع السكاني بين سكان الحضر وسكان الريف في عام ١٩٩٥ م كانت ٥٥،٨% لسكان الحضر، و ٤٤،٢% لسكان الريف.وبالرغم من أن الكثافة السكانية العامة تقدر باثني عشر شخصاً في الكيلومتر المربع، إلا أن الظروف الطبيعية والاقتصادية تتحكم في تعديل هذا التوزيع؛ فتتركز الكثافة السكانية المرتفعة في المنطقة الشمالية، قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي...ادامه مطلب
ما را در سایت قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي دنبال می کنید

برچسب : نویسنده : shiafrica-ar بازدید : 201 تاريخ : شنبه 4 تير 1401 ساعت: 5:36

دولة الكونغوهي دولة افريقيّة، اسمها الرسمي جمهورية الكونغو الديمقراطيّة، وتسمى ايضا بـ(برازافيل)، وكانت تسمى(زائير)، وعاصمة الكونغو هي (كينشاسا)، وتبلغ مساحة أراضي الكونغو بـ(409،345. 2 كم2). وتقع في وسط قارّة إفريقيا، حيث تحدها كل من جمهورية إفريقيا الوسطى، وجنوب السودان، وزامبيا، وأنغولا، وجمهورية الكونغو، وأوغندا، وخليج غينيا، ورواندا، وبوروندي. نظام الحكمإنّ النظام السياسي في الكونغو هو جمهوري نصف رئاسي[1]، والشعار الوطني هو(عدالة، وسلم، وعمل). العملة النقدية  عملتها الرسمية هي الفرنك الكونغولي ويرمز له (CDF) المناخمناخ الكونغو: مناخ استوائي يمتاز بتساقط الأمطار بكميّات وافرة، وبدرجات حرارة عالية، ومعظم التربة في الكونغو فقيرة ولكن توجد بها ثروات معدنية عديدة. كما يمثل الكونغو مركزاً للنقل والمواصلات.تُعد بوانت نوار الواقعة على ساحل الأطلسي، ميناءً مهماً، تستخدمه الجابون، وجمهورية إفريقيا الوسطى وتشاد في نقل بعض تجارتها؛ لأنَّها لاتملك منافذ على البحر. التعداد السكانيالسكان يبلغ عدد سكانها (67,758,000) مليون نسمة إذ تبلغ الكثافة السكانية (29،3) نسمة لكل كم2، وذلك حسب تقديرات عام سابقة.  المجتمع السكانييتكون من عدة أعراق هي: الباتيكا، والمابوشي، والكنغوليون، وجماعات السنغا. اللغة الرسميةويتحدث السكان اللغة الفرنسية الّتي تعد اللغة الرسمية في الدولة كما يتحدثون عدة لغات محلية مثل لغة كيكونغو، ولغة تاشيلوبا، ولغة اللينغالا، ولغة السواحيلية. الدينتمثل الديانة المسيحية هي ديانة الأغلبية في جمهورية الكونغو.  التقسيم الإداريتقسم إداريّاً إلى عشر مقاطعات ومدينة واحدة وهنّ: الكونغو السفلى، وكاساي الغربية، وبانداندو، وكاسا قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي...ادامه مطلب
ما را در سایت قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي دنبال می کنید

برچسب : نویسنده : shiafrica-ar بازدید : 93 تاريخ : شنبه 4 تير 1401 ساعت: 5:36

الدين في الصومال الاحتفاظ بنسب استثنائية محدودة للغاية فإن الشعب الصومالي بأكمله يعتنق الدين الإسلامي وأغلبهم سنيون من اتباع المذهب الشافعي، مع وجود نسبة منهم من معتنقي المذاهب الأخرى من الحنابلة والمالكية والحنفية وفي توصيف الدستور الصومالي للإسلام، تم تعريف الإسلام بأنه الديانة الرسمية للبلاد وأن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع. قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي...
ما را در سایت قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي دنبال می کنید

برچسب : نویسنده : shiafrica-ar بازدید : 144 تاريخ : پنجشنبه 18 ارديبهشت 1399 ساعت: 11:12

تونس، واسمها الرسمی الجمهوریة التونسیة، هی دولة تقع فی شمال أفریقیا یحدها من الشمال والشرق البحر الأبیض المتوسط ومن الجنوب الشرقی لیبیا (459 کم) ومن الغرب الجزائر (965 کم). عاصمتها مدینة تونس. تبلغ مساحة الجمهوریة التونسیة 162.155 کم2. تمتد الصحراء الکبرى على 30% من الأراضی التونسیة بینما تغطی باقی المساحة تربة خصبة محاذیة للبحر حیث تمدت سواحلها على طول 1300 کلم (810 میل). قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي...
ما را در سایت قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي دنبال می کنید

برچسب : نویسنده : shiafrica-ar بازدید : 127 تاريخ : پنجشنبه 18 ارديبهشت 1399 ساعت: 11:12

شاد دولة إفريقيّة، تقع جنوب ليبيا وغرب السودان، لغاتها الرسمية العربية والفرنسية. وجمهورية تشاد الاسلامية هي احد دول وسط القارة الافريقية وتعتبر همزة الوصل بين الدول الاسلامية في شمال افريقيا واسيا ودول الجنوب والغرب الافريقي كما انها كانت من اهم المناطق الاسلامية في افريقيا حيث ان موقعها الاستراتيجي بين الدول العربيه والافريقية قد جعلها ملتقى لكثير من الحضارات الاسلاميه والافريقية بصفه عامة. قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي...
ما را در سایت قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي دنبال می کنید

برچسب : نویسنده : shiafrica-ar بازدید : 140 تاريخ : پنجشنبه 18 ارديبهشت 1399 ساعت: 11:12

تاريخ تشاد بهزيمة وقتل رابح الزبير في 22 أبريل 1900, في معركة كوسري, فرنسا أزاحت عقبة كأداء من مسيرتها لاستعمار تشاد. 15,000 جندي تشادي حاربوا تحت لواء فرنسا الحرة أثناء ح.ع.2. 1 يدعو التشاديون بلدهم ببلاد الرافدين الإفريقية حيث عُثر عام 1960 في المنطقة الواقعة بين نهري شاري ولوغون على بقايا الإنسان الأول المعروف بإنسان أوسترالوبيتسن تشاد Chad australopithecine مع أسنان فيل منقرض قدر عمرها بالبلاستوسين المبكر أو الأوسط في منطقة كوروتورو في جنوب شرقي قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي...
ما را در سایت قصة الإسلام في مالي وإمبراطورية السونغاي دنبال می کنید

برچسب : نویسنده : shiafrica-ar بازدید : 135 تاريخ : پنجشنبه 18 ارديبهشت 1399 ساعت: 11:12